نقل ضحايا مشروع 200 مسكن بصيغة كناب/ بلدية بالمحمدية في العاصمة، احتجاجهم، الإثنين، إلى مقر ولاية الجزائر بغية إيصال أصواتهم إلى الوالي زوخ على اعتباره أعلى سلطة تنفيذية على رأس الولاية والذي بإمكانه ـ حسبهم - تحريك قضية تعود لأكثر من 27 سنة، حولت حياة هؤلاء المستفيدين من المشروع إلى جحيم بعدما اكتشفوا أن مشروعهم السكني وبعد سنوات من الانتظار إلى صيغ أخرى بعدما شهد إلغاء القائمة الأصلية حسبهم، واستبدالها بأسماء جديدة وغرباء عن البلدية.