أعلن وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى، أن نشاط طائفة "الأحمدية" الضالة ليس جديدا، فهو موجود منذ الاستعمار الفرنسي، وبقى في بعض المناطق.
وأضاف عيسى خلال استضافته بمنتدى الإذاعة الجزائرية اليوم، أن نشاط "الأحمديين" ليس دينيا إنما هو عمل استخبارات بامتياز، بغرض ضرب لحمة المجتمع الجزائري، والدليل على هذا، حسب الوزير، أن هذه الطائفة الضالة عقدت سنة 2011 ملتقى دوليا في إحدى البلدان الآسيوية، خرجت بتوصيات غاية في الخطورة، دعت إلى غزو بلدان المغرب العربي من خلال استغلال الثغرات الأمنية التي صاحبت فوضى ما يسمى بـ"الربيع العربي".