فبعد طول الانتظار، عاد المطرب القبائلي ايدير، إلى الساحة الفنية الدولية بتحد كبير، أصر فيه من خلال ألبومه الأخير الصادر في فرنسا، على أن يؤدي عمالقة الفن ونجوم عالميون أغان باللغة الامازيغية، على غرار أزنافور، وفرنسيس كابريل، وباتريك بويل، وغيرهم.
ومع آخر إبداعات العملاق في ألبومه الاخير، إلا أنه صدم محبيه والكثير من المعجبين، والذواقين لفنه بقرار الاعتزال، بعد مسيرة حافلة بالانجازات والابداعات .