تابعت الصحافة الإيطالية باهتمام شديد احتفالية لاعبي جوفنتوس بتتويجهم بلقب الدوري الإيطالي
بعد الفوز الكبير الذي حققوه على حساب نادي كروتوني في الجولة الماضية، وركزت القنوات والصحف بشكل خاص على عائلة بونوتشي ممثلة في الوالد مدافع "اليوفي" وابنيه ماتيو ولورينزو اللذين كانا متابعين من عدسات المصورين الحاضرين في الملعب أول بأول، وتقول تقارير ذي صلة أن ابني بونوتشي خطفا النجومية حتى من والدهما بسبب تعاطف الإيطاليين مع البكر ماتيو الذي يعاني من مرض خطير كما هو معلوم، بينما جاء اهتمامهم بالطفل الأصغر لورينزو لأنه احتفاله بتتويج "اليوفي" كان مشكوك فيه، لأنه يعد مناصر للجار تورينو والدليل أنه مرت أيام قليلة على ظهوره وهو يناصر الفريق الثاني في المدينة من مدرجات الملعب رغم أنف والده.