في تغريدة على حسابه على "تويتر"، كتب قائد العمليات في القوات البحرية الأمريكية "الأميرال جون ريتشاردسون"، إنه لا يوجد حاليا ما يشير إلى وقوع تدخل إلكتروني أو عمل تخريبي، إلا أنّ التقرير سيستعرض كل الأسباب المحتملة".
يُذكر أنّ الأسطول الأمريكي علّق بأمر من "ريتشاردسون" كافة العمليات بسبب اصطدام المدمرة "جون ماكين" مع ناقلة نفط تحمل علم ليبيريا، ما أدى إلى إصابة 5 بحارة بجروح وفقدان 10 آخرين، فضلا عن وقوع أضرار بمؤخرة السفينة الحربية.
وكانت المدمرة الأمريكية "يو إس إس فيتزغيرالد" وناقلة حاويات، ترفع علم الفلبين، تعرضتا لحادث اصطدام في 17 جوان الأخير قبالة سواحل اليابان، ما أدى إلى مقتل 7 من بحارة السفينة الحربية الأمريكية وإصابتها بأضرار جسيمة.