زبدي للإذاعة

متعاملون اقتصاديون اثقلوا كاهل المواطن باختراقهم القانون، والمنظمة لها ملفات عن ذلك



...

  قال رئيس المنظمة الوطنية لحماية وإرشاد المستهلك ومحيطه الدكتور مصطفى زبدي بأن المنظمة تسعى منذ سنوات من أجل ترسيخ حقوق المستهلك كي تكون مجسدة على أرض الواقع، مضيفا بأن من هذه الحقوق ما تم كسبها ومنها ما تم تطبيقه، ومنها ما لم يتم الوصول إليها وتحقيقها لدى المستهلك، ما ترك تذمرا لدى المستهلكين. وأشار مصطفى زبدي الذي نزل ضيفا على برنامج "ضيف الصباح" للقناة الأولى هذا الأحد بأن "التضييق في مجال النشاط، الحريات واللاعدالة واللامساواة كل هذا يولد انفجارا، وهو ما يلاحظ في الحراك الشعبي، الذي باركه الجميع وهو بمثابة ورقة من أوراق التاريخ الجزائري، التي يشهد لها العالم جميعا، نعتز ونفتخر بها سلطة ومجتمعا مدنيا، كما أنها علامة فارقة في نضج المجتمع الجزائري".  ومن بين العراقيل التي تعيق عمل جمعية منظمة حماية المستهلك،-قال زبدي- بأنها إشكاليات مختلفة، وخصوصا القانونية منها فعلى سبيل المثال :"جمعية حماية المستهلك يمكنها أن تتأسس كطرف مدني، وليس لها حق التقاضي إلا في الشق الجنائي فقط، ولا يحق للجمعية حق التقاضي في الشق المدني ولا التجاري". كما أوضح زبدي أن "صعوبة تواجد منظمة حماية المستهلك في الكثير من القطاعات التي لها صلة وتهم المستهلك، بما في ذلك السياحة والنقل على غرار شركة الخطوط الجوية الجزائرية والشكاوي الكثيرة التي ترد المنظمة من طرف المواطنين، بالمقابل تجد أبواب الشركة موصدة منذ سنوات"، وقد بدأت –على حد تعبير المتحدث- في استجابة محتشمة و"الأمثلة متعددة في قطاعات كثيرة كالصحة وقطاعات ثقيلة تضر بالاقتصاد الوطني، مثل حال أحد المتعاملين أوقف إنتاج مادة "السميد"، التي تعد مادة حيوية، على أساس أن سعرها غير مقنن، وقامت الجمعية آنذاك بحملة أسمتها :"سراق السميد"، لأن النصوص القانونية لا تتحدث إلا على 25 كلغ وسعره مقنن بين 900 إلى 1000 دينار، بينما الأسعار الخاصة بـ 1 و2 كلغ أو 5 إلى 10 كلغ غير مقننة لأن المرسوم التنفيذي كان في السنوات الماضية حيث كان المواطن يقتني 25 كلغ وأكثر، وجد هذا المتعامل الاقتصادي ظالته في هذه الثغرة القانونية فأوقف إنتاج مادة السميد من 25 كلغ وأصبح ينتج فقط 1 و2 كلغ، أليس هذا تلاعبا  بالقانون؟ بالرغم من حملتنا ضده التي لحقت أسماع السلطات المعنية ولم تتحرك الأجهزة الرقابية وبقيت شكوانا إلى غاية اللحظة"، مؤكدا وجود لوبيات في السوق الوطنية "لا تقدر عليها أجهزتنا الرقابية ما عدا الحيتان الصغيرة". وقال رئيس منظمة حماية المستهلك بأن" دستور 2016 وردت فيه الكثير من النصوص التي تحفظ حقوق المستهلك، مؤكدا بأن المنظمة تمتلك الكثير من الملفات التي تتضمن خروقات لمتعاملين اقتصاديين في مجالات متعددة أثقلت كاهل المواطن الجزائري، رافعت المنظمة من أجلها لسنوات ولم تجد لها آذانا صاغية، سوف تجد طريقها في يوم من الأيام."                 الجزائر


Photos droles d'animaux

Les 10 pays les plus chers au monde pour vivre

Quiconque envisage de voyager et de visiter de nouveaux pays, villes et civilisations, ou de s'installer dans un nouveau pays, et de commencer une vie différente de celle qu'il menait auparavant, devrait lire ce rapport avant de faire quoi que ce soit, car vous pourriez être choqué de connaître le coût de vie dans certains de ces pays très petits et moins connus du monde. Voici une liste des 10 pays les plus chers à vivre dans le monde, basée sur les frais d'hébergement et de subsistance d'une personne vivant dans la capitale de chaque pays, et selon la population.

Photos droles d'animaux

Tourisme: 10 villes moyennes pour s’évader en France

Voici une compilation de 10 villes moyennes pour s'évader en France.

Photos droles d'animaux

Les photos d'animaux les plus droles!

Voici une compilation de photos réelles d'animaux capturées dans des positions droles.

Tourisme: 7 pays que vous pouvez visiter cet été sous conditions

Tourisme: 7 pays que vous pouvez visiter cet été sous conditions

La vaccination contre le virus Corona (Covid-19) pourrait ouvrir les portes de voyages dans de nombreux pays cet été. Quels sont les pays les plus en vue qui ont annoncé l'ouverture de leurs portes aux touristes au cours de la période à venir?

Population du monde en 2100

Les 10 pays les plus peuplés du monde en 2100

Le Programme des Nations Unies pour le développement (PNUD) prédit dans son dernier rapport que la population mondiale en 2100 sera de 10,88 milliards. Les pays les plus peuplés du monde ne seront plus les mêmes qu’aujourd’hui.



مواقع أخرى