في أول جمعة بعد إسقاط أحد الباءات الأربعة،بلعيز الطيب، يواصل الجزائريون الحراك الشعبي السلمي في جمعته التاسعة للمطالبة برحيل كل الرموز المحسوبة على نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، خاصة في ظل الاستفزاز الممارس من قبل بن صالح الذي دعا يوم أمس، الأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية و الجمعيات الناشطة عبر الوطن إلى لقاء تشاوري يعقد الاثنين المقبل.