بالرغم من انقضاء سنة ونصف تقريبا عن سجن مستشار وشقيق الرئيس السابق للجمهورية السعيد بوتفليقة، إلا أن هيئات مهمة تابعة أو ضمن إطار سلطة ولاية الجزائر العاصمة، ما زالت تضم 4 من اقرب المقربين من السعيد وأصدقائه الحميمين، الذين دخلوا مجددا في اللعبة السياسية ولعبة العمل التنفيذي العام، على أساس أنهم كانوا مجرد أدوات، بالرغم من أن واحدا على الأقل من الأربعة هو منتخب لعب أدوارا مهمة لصالح السعيد بوتفليقة.