في وقت تنفست فيه العديد من القطاعات الصعداء عقب رفع السلطات العمومية بشكل تدريجي الحجر الصحي، مع السماح للشركات بالعودة إلى النشاط، لا يزال قطاع السياحة يعاني الأمرين، في ظل استمرار غلق الحدود البرية والجوية، حيث دفعت أزمة “كورونا” بالعديد من المؤسسات الفندقية والوكالات السياحية إلى غلق أبوابها وتسريح عمالها،وصنّف قطاع السياحة في الجزائر، على غرار جميع دول العالم، من بين القطاعات الأكثر تضررا من الجائحة.