بثت الأمطار المتساقطة، خلال شهري جانفي وفيفري، وما صاحبها من تساقط الثلوج الكثيفة على عدة مناطق بشرق وغرب البلاد، الحياة من جديد في عدة سدود، خصوصا الشرقية منها. وفي الوقت الذي امتلأت بعض السدود عن آخرها، ما دفع بالقائمين على تسييرها إلى فتح الصمامات، مثل سدود ولاية جيجل، لا تزال أخرى تعاني عجزا كبيرا، خصوصا مع اقتراب موسم الحر الذي يتضاعف فيه الاستهلاك اليومي للمورد الحيوي.