كُتب لي أن أعيش حتى أشاهد استعادة الشباب الجزائري لزمام المبادرة في صنع مستقبله، في وطن عزيز مهاب الجانب كان مهددا في عهد الاحتلال الفرنسي بالذوبان في الكيان الاستعماري الدخيل،
Lire la suite sur Liberté.
Presse-Algerie.net