عمي لخضر يعيش معاناة مع السكن منذ 27 سنة حيث يقطن بالمدخل الشرقي لمدينة عين الدفلى بمحاذاة قناة صرف المياه القذرة وخط السكة الحديدية الذي لا jفصله عنها سوى بضعة أمتار والقناة التي تزود منزله بالمياه الصالحة للشرب والأغرب من كل شيئ أن هذه القناة تعبر وسط قناة صرف المياه القذرة كما تبينه الصور من المكان المعروف محليا بعين نيار إلى جانب ذلك عمي لخضر محروم من الكهرباء مما جعله يعيش في ظلام دامس طيلة السنوات الفارطة.
مسؤولو عين الدفلى أين أنتم؟!