و أضاف رئيس الجمهورية خلال مقابلة جمعته بمسؤولي بعض وسائل الإعلام الوطنية ستبث سهرة يوم الاحد، أن الدولة الجزائرية ستكون بعد التعديل الدستوري المطروح للاستفتاء في الفاتح نوفمبر المقبل " اكثر اخلقة و في خدمة الشعب حقيقة وليس في خدمة مجموعة من المجموعات (تمارس) سيطرة أبوية عليه".
إقرأ أيضا: مشروع تعديل الدستور يؤسس لمجتمع مدني حر وفعال
و بعد أن شدد على أن الشعب هو وحده من يقرر مصيره، أشار الرئيس تبون إلى أن الدستور الجديد ''يعطي صلاحيات للمنتخب الذي اختاره الشعب''، ليضيف بالقول في ذات السياق: "إذا أراد الشعب التغيير فهذا أوانه حتى لا نبقى في الغموض الذي كان سائدا من قبل".