أكدت وزيرة التكوين والتعليم المهنيين هيام بن فريحة، اليوم الخميس، أن الحكومة تسعى لتطوير قطاع التكوين والتعليم المهنيين باعتباره عاملا أساسيا في التنمية وتطوير الاقتصاد.
وقالت الوزيرة ، خلال أشغال الملتقى الوطني حول التكوين عن طريق التمهين أنه يتعين أن تكون علاقة قطاع التكوين بالمحيط الاقتصادي علاقة وطيدة لمنح الشباب تكوينا يوفق بن الدروس النظرية والجانب التطبيقي
وكشفت بن فريحة، أن الدولة تعمل على ترقية التمهين وتضع سياسات للمساعدة على استحداث مناصب الشغل.
وأوضحت الوزيرة تكاثف جهود الجميع يساهم في اختصار الوسائل والوقت لتدارك النقائص والبحث عن الحلول الممكنة.