رغم أن الجزائر تعتمد أساسا على العقود متوسطة وطويلة الأجل في مجال ضمان توفير الإمدادات الغازية لزبائنها الرئيسيين لا سيما بالنسبة لأوروبا، إلا أنها سجلت دخولها مجال السوق الآنية أو الفورية (سبوت)، بتوفير كميات إضافية من الغاز الطبيعي، لا سيما المسال، وقد سبق للرئيس المدير العام لسوناطراك، توفيق حكار، أن أشار إلى النشرية المتخصصة "ميدل ايست إيكونوميك سورفي" وكذا تصدير الجزائر نحو 4 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي عن طريق السوق الفورية في 2022.